في مرحلة فاصلة من العمر، حين تتقلقل الأرض تحت أقدام المراهق بين ضغوط الأسرة، ودوامة الدراسة، وتقلّبات النفس… ينبثق هذا الكتاب كرفيقٍ حكيم، ومرشدٍ حنون، يحمل بين دفتيه ما هو أكثر من نصائح تربوية أو توجيهات دراسية؛ إنه مشروع نهوض ذاتي، وجرعة من الثقة تُسكب في روح المتعلم وهو يتهيّأ لعبور الجسر نحو المرحلة الثانوية.
“كيف أرتقي إلى الثانوي؟” ليس مجرّد كتيّب تقني يضع جداول المراجعة أو يشرح مسارات التوجيه، بل هو نصّ متكامل يُلامس جوانب الشخصية، ويغذّي العقل والوجدان معًا. يقدّم بلغة بسيطة وعميقة مزيجًا من التوعية النفسية، والتحفيز التربوي، والتخطيط الذكي للنجاح.
💡 لمن هذا الكتاب؟
لكل تلميذ في نهاية المرحلة الإعدادية، يبحث عن خطوات واضحة للانتقال بثقة إلى الثانوي.
لكل وليّ أمر يُريد أن يرافق ابنه أو ابنته دون تسلّط أو توتر.
ولكل مربي ومربية يُؤمنون بأن التعليم لا ينفصل عن بناء الإنسان.
🔍 ماذا يحتوي؟
- رسائل مباشرة للمراهق بلغة صديقة.
- توجيهات نفسية لبناء الثقة والتحكم في التوتر.
- خطوات عملية لتنظيم الوقت والاستعداد للامتحانات.
- لمسات إنسانية تشجع على الحوار، وتبني الجسور مع الأسرة والمدرسة.
📥 لماذا أنصحك بتحميله؟
لأنه كتاب يُكلمك كما لو كنت وحدك في الغرفة، يتحدث إليك دون تعالٍ، ويضع يده على كتفك لا ليدفعك فحسب، بل ليمشي معك.
✨ في زمنٍ يُغرق المراهق في الشكّ والتشتّت، يأتي هذا الكتاب ليعيد إليه البوصلة. إنه ليس حلًّا سحريًا، بل دليل واقعي نحو الارتقاء.
📎 لتحميل الكتاب بنسخته الكاملة مجانًا، اضغط هنا:
👉 تحميل “كيف أرتقي إلى الثانوي؟”
—
