Contents
العدو الأخير… هو أول الأصدقاء

رواية تُحلّق بجناحين في سماء العالم
بقلم: عماد إيلاهي
في زمن تتنازع فيه الكلمات على موطئ قدم في خريطة الأدب، تُولد رواية جديدة لا كغيرها، بل كهمسٍ قديمٍ أعيد إليه صدى الحياة… “العدو الأخير… هو أول الأصدقاء“، ليست مجرّد رواية بل اختبار وجدانيّ عميق، يسائل الإنسان عن حدوده، عن ظلاله، عن ذلك الآخر الذي يسكنه أو يطارده.
هذه الرواية، وهي ثمرة تجربة فكرية وأدبية متأنّية، نُشرت عالميًا عبر المنصات الإلكترونية الكبرى، وتُعد اليوم سفيرة للأدب التونسي في مدارات القراءة الدولية، حيث يجد القارئ نفسه بين دفّتيها مشدودًا إلى سرد متماوج بين الحلم والواقع، بين الطفولة المنكسرة والرجولة المرتبكة، بين الخوف والصفاء، بين العدو والصديق.
عن الرواية:
تحملنا الصفحات إلى مفارقة وجودية جريئة:
ماذا لو كان آخر مَن حاربك هو أول مَن أحبك؟ وماذا لو لم يكن العدو إلا مرآتك التي تحبك بمرارة؟
“العدو الأخير…” ليست قصة حرب، بل ملحمة مصالحة.
ليست سيرة شخص، بل عبور جيل.
ليست أدب مقاومة، بل مقاومة الأدب للزيف والسرد النمطي.
لماذا يجب أن تقرأها؟
- لأنك ستحب اللغة التي تُشبه الغيم حين يتهجّى المطر.
- لأنك ستجد في الشخصيات شظايا منك: الصمت، الانكسار، الحنين، الشجاعة المؤجلة.
- لأنك، بعد الصفحة الأخيرة، لن تكون الشخص نفسه الذي بدأ الصفحة الأولى.
📘 متوفرة الآن عالميًا بنسخة إلكترونية
🌍 احصل على نسختك عبر المنصات التالية:
أخيرًا…
ليست “العدو الأخير…” رواية تُقرأ فحسب، بل هي تجربة تُعاش.
في عالم مشوّش بالعناوين الضاجّة، تأتي هذه الرواية لتهمس…
بأن الصداقة قد تبدأ من حيث ظننا أنّنا بلغنا النهاية،
وأنّ العدو ربما كان فقط صديقًا متأخّرًا في الوصول…
روايةعالمية #أدبتونسي #العدوالأخير #رواياتحديثة #عمادإيلاهي #روايةعربية #أدبعميق #رواياتتستحق_القراءة