مدونة عماد إيلاهي

على حافة الوهم والحب
ديوان احتراق

على حافة الوهم والحب

"على حافة الوهم والحب" سَئِمْتُ الحياةَ وعبثَ السَّنينْوضاقَ الفضاءُ على الحائرينْكأنَّ الدروبَ سرابٌ كَذوبٌوكلُّ الليالي غبارٌ حزينْ وقفتُ على صخرةِ الوهمِ يومًاأُناجي السَّماءَ وأبكي المصيرْتُرى هل يُعيدُ الغدُ الضَّوءَ يومًا؟وهل
يمرُّ العمرُ، وأنتَ بدايتي
ديوان احتراق

يمرُّ العمرُ، وأنتَ بدايتي

"يمرُّ العمرُ، وأنتَ بدايتي" تمرُّ الأيّامُ، وصوتُكَ نجمٌيضيءُ لقلبي طريقَ السَّفرْأحيا على وعدٍ بعيدٍ قريبٍكحلمٍ يلامسُ وجهَ القمرْ تمرُّ الليالي وعينايَ تُشقىبرسمِ ملامحِ طيفٍ عبرْفكلُّ الصباحاتِ دونكَ حزنٌوكلُّ الغروبِ احتراقُ
حين ينطق الغياب
ديوان احتراق

حين ينطق الغياب

"حين ينطق الغياب" أُناجي الفضاءَ كمن ضاعَ فيه،كأنّي غريبٌ تآكلهُ الصّمتْ،تُعيدُ النجومُ إلى خاطري،قصائدَ عشقٍ تجفُّ إذا غنتْ. وألمحُ وجهي على صفحةِ الماءِ،فأرثي لنفسي، وأشدو لها،كأنّي حكايةُ وهمٍ طويلٍ،تدورُ وتبقى
سراب الذات
ديوان احتراق

سراب الذات

"سراب الذات" أنا الغريبُ الذي لم يزلْيطاردُ وجهَ السرابِ السجينْ،يحاورُ ضوءَ النجومِ العقيمِ،فينطقُ في القلبِ صمتُ السنينْ. أُوشوشُ ظلّي: أأنتَ أنا؟أم الطيفُ في الروحِ طيفُ السكونْ؟فأسمعُ مني سؤالًا عتيقًا،يعيدُ الحكايةَ
أصداء العبث
ديوان احتراق

أصداء العبث

"أصداء العبث" نعيشُ في ليلٍ طويلٍنسيرُ على دربٍ كليلوالعمرُ يمضي في السُرَىكالعاصفةِ في الليل الثقيل أينَ الأملُ؟ أينَ الطريقُ؟أينَ النورُ بينَ الضجيجِ؟كلُّ الوجوهِ هنا عبثٌكحلمٍ تلاشى في الفجاجِ نمشي على