هل تخيّلت يومًا أن جسدك مملكة سحرية؟وهل تساءلت كيف يبدو شكل خلاياك إن أصبحت عالَمًا ينبض بالحياة والتحديات؟في قصة "رحلة إلى أجسد"، ندعوكم لمغامرة فريدة من نوعها، حيث يتحول العلم
يا ليلَ الحزن، أما كفاكَ أن تسدلَ ستارك على عينيَّ كلّما حاولتُ أن أبصرَ أثره في الطرقات؟ أما شبعتَ من أنيني، حتى جعلتَ من أضلعي قيثارةً يعزفُها الألم؟ كم مرةٍ
الخيبةُ والرجاء: سيمفونيةُ الحياة بين الأمل والانكسار تمضي بنا الأيام كما يمضي النهرُ إلى البحر، نحملُ في قلوبنا بذورَ الأمل، نرويها بماءِ الترقّب، فتورقُ حينًا وتذبلُ حينًا، متراقصةً بين رجاءٍ
حين يذبل الورد في كفّك الخذلان ليس طعنة في الظهر، بل نظرة باردة من عين كنت تظنها ملاذك. إنه اليد التي أفلتتك في منتصف الطريق، بعدما تعلّقت بها كالغريق. والجحود،